بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين نبينا محمد
وعلى اله وصحبه اجمعين ، يشرفني ان اترجم مايجيش بخاطري عن قطر الحبيبة
واهلنا في قطر ابناء العمومة الكرام الأوفياء سائلا الملى جلت قدرته بأن
يديم المحبة والعز لقطر الخير وشعبها الوفي انه جواد كريم
لقاء الإحبة ... في قطر الجميلة ... في منبع الود والإخاء ... مزج الرغبة بصدق الإحساس ... لتعبر عن المشاعر ... وتحاكي الحاضر ... في التعبير ... في صدق الولاء ... يدفعها الوفاء والإخلاص ... والحث على التواصل ... كما يتطلعون
********
في دوحة العز ... في قطر الأبية ... قالوا تحبها ... قلت بل أكثر ... قالوا تعشقها ... قلت بل أكثر ... هي في القلب شريان ... وفي العطاء فيضان ... هي الحنان ... هي للتسامح عنوان ... لؤلؤة في جيد هذا الوطن الكبير ... في عقد مبهر مستدير ... كل لؤلؤة فيه ... تحكي الذكريات ... تحكي الملاحم والإباء ... تحكي مآثر الآباء والأجداد ... تحكي تعاهد الشرفاء ... على الحب والود والإخاء ... والوفاء للأوطان
**********
يستقر الطموح في عقول الرجال ... يداعب الأفكار ... يستنهض الهمم ... ويعانق القمم ... بالأفعال لاالاقوال ... في الواقع ... وليس في الخيال ... فهاهو مشروع البر ... وصلة الأرحام ... من الفكرة ... الى الإعداد ... إلى التفعيل ... وهكذا تتوالى المراحل ... بلوغاُ إلى الانجاز ... وشعور الأبناء ... بالفخر والاعتزاز ... وهاهي المعاني تتجلى ... في الشهامة والمروءة ... في نبل الخصال
************
شكراً للأعزاء ... شكرا لأهلنا في قطر ... وأفراد فريق العمل ... شكراً لكل من حضر ... وتجشم عناء السفر ... فالشوق للحبيب ... لايخالجه الضجر ... كالأرض ... حينما تعانقها حبات المطر ... يستشعره المخلصون ... فيبذلون الجهد والمال ... في طاعة الرحمن ... وسعادة الأجيال
حمد عبدالرحمن المانع
تم إضافته يوم الخميس 07/03/2013 م - الموافق 25-4-1434 هـ الساعة 9:33 صباحاً